لا يستر المرأة إلا زوجها – قصة الحكيم والزوجين |
في إحدي الجامعات كان يوجد شاب وفتاه يحبون بعضهم البعض ويعيشون معاً أجمل قصص الحب وكان الشاب يحلم باليوم الذى سوف يتخرج منه من الجامعه حتي يستطيع التقدم لخطبة الفتاه من اهلها ولتكتمل قصة حبهما بالزواج .
وبالفعل جاء اليوم الموعود حيث تخرج الشاب والفتاه من الجامعه وكان الشاب الأول علي دفعته لذلك تم تعيينه بسرعه ولم ياخذ وقت طويل للبحث عن العمل .
ثم ذهب الشاب لخطبة الفتاه بكل فخر حيث انه يمتلك عمل جيد وراتب يستطيع عن طريقه تلبية كافة احتياجات الزواج .
فوافق اهل الفتاه بهذا الشاب المجتهد وتمت الخطبه ثم الفرح ثم ذهبا معاً إلي عش الزوجيه وكانوا يعيشون حياة هنيئة وبدون مشاكل إلا انه وفي يوم من الأيام حصلت مشكلة بين الزوجين فغضبت المرأة كثيراً من زوجها فطلبت الطلاق وأصرت على ذلك فتدخلوا اهل المرأة ومنهم أب المرأة وأخوها وبعد ان لم يتوصلوا إلى حل طلبوا الأهل ايضاً الطلاق وبسرعة.
إلا أن الزوج يحب أمرأته كثيراً ولا يمكن أن يتخلى عنها بهذه السهولة فرفض رفضاً باتا أن يطلقها في ضل إصرار شديد من الأهل والمرأة على الطلاق.
فوافق الزوج وقال سنذهب إلى أحد الحكماء ليخلصنا من بعضنا البعض فوافق الاهل ووافقت الزوجة فعندما ذهبوا إلى أحد الحكماء قال الحكيم للزوجة يجب عليك ان تخلعي ملابسك خلف أحد هؤلاء الثلاثة ويقصد الأب أو الأخ أو الزوج ففكرت مليئاً واختارت زوجها فقال لها الحكيم لا يستر المرأة إلى زوجها فاتعظت بما قاله الشيخ وفهمت ما يقصد وراجعت نفسها في امر الطلاق وإزالة هذا الأمر من ذهنها ورجعت إلى بيت زوجها.
لا يستر المرأة إلا زوجها – قصة الحكيم والزوجين
لا يستر المرأة إلا زوجها – قصة الحكيم والزوجين |
في إحدي الجامعات كان يوجد شاب وفتاه يحبون بعضهم البعض ويعيشون معاً أجمل قصص الحب وكان الشاب يحلم باليوم الذى سوف يتخرج منه من الجامعه حتي يستطيع التقدم لخطبة الفتاه من اهلها ولتكتمل قصة حبهما بالزواج .
وبالفعل جاء اليوم الموعود حيث تخرج الشاب والفتاه من الجامعه وكان الشاب الأول علي دفعته لذلك تم تعيينه بسرعه ولم ياخذ وقت طويل للبحث عن العمل .
ثم ذهب الشاب لخطبة الفتاه بكل فخر حيث انه يمتلك عمل جيد وراتب يستطيع عن طريقه تلبية كافة احتياجات الزواج .
فوافق اهل الفتاه بهذا الشاب المجتهد وتمت الخطبه ثم الفرح ثم ذهبا معاً إلي عش الزوجيه وكانوا يعيشون حياة هنيئة وبدون مشاكل إلا انه وفي يوم من الأيام حصلت مشكلة بين الزوجين فغضبت المرأة كثيراً من زوجها فطلبت الطلاق وأصرت على ذلك فتدخلوا اهل المرأة ومنهم أب المرأة وأخوها وبعد ان لم يتوصلوا إلى حل طلبوا الأهل ايضاً الطلاق وبسرعة.
إلا أن الزوج يحب أمرأته كثيراً ولا يمكن أن يتخلى عنها بهذه السهولة فرفض رفضاً باتا أن يطلقها في ضل إصرار شديد من الأهل والمرأة على الطلاق.
فوافق الزوج وقال سنذهب إلى أحد الحكماء ليخلصنا من بعضنا البعض فوافق الاهل ووافقت الزوجة فعندما ذهبوا إلى أحد الحكماء قال الحكيم للزوجة يجب عليك ان تخلعي ملابسك خلف أحد هؤلاء الثلاثة ويقصد الأب أو الأخ أو الزوج ففكرت مليئاً واختارت زوجها فقال لها الحكيم لا يستر المرأة إلى زوجها فاتعظت بما قاله الشيخ وفهمت ما يقصد وراجعت نفسها في امر الطلاق وإزالة هذا الأمر من ذهنها ورجعت إلى بيت زوجها.
2 التعليقات:
اية الغباء ده ما اى واحدة مش هتتعرى الا قدام جوزها معنى كدة مفيش حد هيطلق..ده مش حكيم ده متخلف
المعنى من الحديث انه و ما يأتي بعد الطلاق من اضرار لا يمكنك عدها يا sosa sosa# .... فلا عاصم لها من دلك الا زوجها .. هاكدة يا حلوة ... 😜
إرسال تعليق