الإنسان دائماً ما يحاول تسليط الضوء عليه , فالجميع يريد أن يحصل على مكانة في المجتمع , فهل يمكن لإنسان أن يعيش وهو مُنعزل تماماً عن الناس؟ فبالتأكيد لا , ويرجع ذلك السبب هو أن الإنسان في الأصل كائن إجتماعي , وعلى الرغم من ذلك لوحظ في الآونة الأخيرة أن الكثير من الناس يخرجون من الترابط الإجتماعي وأصبحت فكرة العزلة عندهم شئ طبيعي بحيث يمكنهم الإعتياد عليه وهذة مُشكلة حقيقية يعاني منها الكثير من الناس وإذا كنت واحداً من ضمن هؤلاء فمن الجيد أنك في المكان الصحيح..فمن خلال مقالتنا سنوضح بعض الخطوات التي ستساعدك على أن تكون شخصاً إجتماعيا.
شارك عائلتك وساعدها لتكسب الصفات الجيدة
حينما تكون الأسرة متعاونة سيكون هذا الأمر جيد بالنسبة لأطفالهم بحيث ينمو الطفل في بيئة يلعب فيها الجميع دوراً كبيراً في الحياة وبالتالي يصبح للجميع أولوية واحدة وهي التعاون الأسري , فمن خلال المُشاركة في العائلة يتعلم الطفل فكرة التعاون ويدرك قيمة التفاعل الإجتماعي وبذلك يكبر الطفل ويبدأ في الإنخراط في الأنشطة الإجتماعية الأخرى ..وللأسف نادراً ما نرى مثل هذة الأسر المتعاونة في مثل هذة الأيام فقد أصبح لكل شخص أولوية خاصة وكل فرد يفعل ما يريد دون النظر لأحد ونظراً لإنتشار الوسائل العديدة التي جعلت الفرد يترك عمله أو حتى أنشتطه فعلى سبيل المثال مُشاهدة التلفزيون.. فقد أصبح هذا نشاطاً لكثير من الأشخاص.
تأمل دائماً
التأمل طريقة فريدة للحفاظ على العقل والجسم بأحسن حال , فيمكن للشخص من خلال التأمل أن يتجنب كل الضغوط والتوترات التي قد يواجهها , وجميعنا نعلم أن الوجه هو مرآة للعقل وبالتالي عندما يكون العقل في أحسن حال سيبدو وجهك سعيداً ومُبتهجاً , فالتأمل يساعد صاحبه على تطهير جميع أنواع الغيرة والحقد والغضب التي قد تظهر حتى وإن ظهرت من دون قصد.
تذكر أعياد ميلاد الأهل والأصدقاء
من هو أعز صديق لك؟ هل نسيت عيد ميلاده؟ إذا كانت الإجابة نعم فأنت لست بالصديق الحقيقي فكيف لصديق جيد ألا يعرف عيد ميلاد أعز أصدقائه! ..ولتكون صديقاً جيداً يجب عليك أن تظهر مدى إهتمامك لأصدقائك وذلك عن طريق الإتصال بهم بين الحين والآخر وتذكر أعياد ميلادهم بالإضافة إلى المناسبات الخاصة بحيث يمكنك أن تعطي لهم هدية وإن كانت حتى صغيرة تعبر عن مدى حبك لهم وإهتمامك بهم وهذة خطوة جيدة تساعدك على أن تكون شخصاً إجتماعياً و ودود.
لا تجادل أو تتعارك مع الناس
جميعنا غير راضين عما حدث في الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية فهل برأيك نحن بحاجة للقتال مُجدداً؟ ..لا أظن ذلك , فالناس التي لديها القدرة على تهدئة الامور بطريقة جيدة تحصل على إهتمام وإحترام وتقدير من الناس وغالباً ما يكونوا هؤلاء الأشخاص غير مُعادين لأحد , لذك حاول أن تكون واحداً من ضمن هؤلاء حتى تكون محل تقدير وإحترام بين الناس ومن يعلم فقد يصفونك الناس بالشخص الودود.
مُشاهدة الأفلام وقراءة الكتب الجيدة
يمكن للأفلام والكتب أن تحمل تأثيرا جيد للغاية على المُشاهد أو القارئ , فمن خلال مُشاهدتنا لفيلم يمكن أن نكتسب فكرة جديدة تُساعدنا على النجاح فقط في حالة ما إذا كنا جيدين في التعامل مع الأخرين , بالإضافة إلى أن قراءة الكتب تساعدنا كثيراً فعن طريق العلم يزداد وعينا..وأنصح كل شخص سيقوم بقراءة كتب أو مُشاهدة الأفلام بأن يقرأ الكتب الإجتماعية وكتب التنمية البشرية والتي ستساعده على كيفية التواصل مع الناس وأن يُشاهد الأفلام ذات المغزى الإجتماعي و الأخلاقي.
شارك عائلتك وساعدها لتكسب الصفات الجيدة
حينما تكون الأسرة متعاونة سيكون هذا الأمر جيد بالنسبة لأطفالهم بحيث ينمو الطفل في بيئة يلعب فيها الجميع دوراً كبيراً في الحياة وبالتالي يصبح للجميع أولوية واحدة وهي التعاون الأسري , فمن خلال المُشاركة في العائلة يتعلم الطفل فكرة التعاون ويدرك قيمة التفاعل الإجتماعي وبذلك يكبر الطفل ويبدأ في الإنخراط في الأنشطة الإجتماعية الأخرى ..وللأسف نادراً ما نرى مثل هذة الأسر المتعاونة في مثل هذة الأيام فقد أصبح لكل شخص أولوية خاصة وكل فرد يفعل ما يريد دون النظر لأحد ونظراً لإنتشار الوسائل العديدة التي جعلت الفرد يترك عمله أو حتى أنشتطه فعلى سبيل المثال مُشاهدة التلفزيون.. فقد أصبح هذا نشاطاً لكثير من الأشخاص.
تأمل دائماً
التأمل طريقة فريدة للحفاظ على العقل والجسم بأحسن حال , فيمكن للشخص من خلال التأمل أن يتجنب كل الضغوط والتوترات التي قد يواجهها , وجميعنا نعلم أن الوجه هو مرآة للعقل وبالتالي عندما يكون العقل في أحسن حال سيبدو وجهك سعيداً ومُبتهجاً , فالتأمل يساعد صاحبه على تطهير جميع أنواع الغيرة والحقد والغضب التي قد تظهر حتى وإن ظهرت من دون قصد.
تذكر أعياد ميلاد الأهل والأصدقاء
من هو أعز صديق لك؟ هل نسيت عيد ميلاده؟ إذا كانت الإجابة نعم فأنت لست بالصديق الحقيقي فكيف لصديق جيد ألا يعرف عيد ميلاد أعز أصدقائه! ..ولتكون صديقاً جيداً يجب عليك أن تظهر مدى إهتمامك لأصدقائك وذلك عن طريق الإتصال بهم بين الحين والآخر وتذكر أعياد ميلادهم بالإضافة إلى المناسبات الخاصة بحيث يمكنك أن تعطي لهم هدية وإن كانت حتى صغيرة تعبر عن مدى حبك لهم وإهتمامك بهم وهذة خطوة جيدة تساعدك على أن تكون شخصاً إجتماعياً و ودود.
لا تجادل أو تتعارك مع الناس
جميعنا غير راضين عما حدث في الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية فهل برأيك نحن بحاجة للقتال مُجدداً؟ ..لا أظن ذلك , فالناس التي لديها القدرة على تهدئة الامور بطريقة جيدة تحصل على إهتمام وإحترام وتقدير من الناس وغالباً ما يكونوا هؤلاء الأشخاص غير مُعادين لأحد , لذك حاول أن تكون واحداً من ضمن هؤلاء حتى تكون محل تقدير وإحترام بين الناس ومن يعلم فقد يصفونك الناس بالشخص الودود.
مُشاهدة الأفلام وقراءة الكتب الجيدة
يمكن للأفلام والكتب أن تحمل تأثيرا جيد للغاية على المُشاهد أو القارئ , فمن خلال مُشاهدتنا لفيلم يمكن أن نكتسب فكرة جديدة تُساعدنا على النجاح فقط في حالة ما إذا كنا جيدين في التعامل مع الأخرين , بالإضافة إلى أن قراءة الكتب تساعدنا كثيراً فعن طريق العلم يزداد وعينا..وأنصح كل شخص سيقوم بقراءة كتب أو مُشاهدة الأفلام بأن يقرأ الكتب الإجتماعية وكتب التنمية البشرية والتي ستساعده على كيفية التواصل مع الناس وأن يُشاهد الأفلام ذات المغزى الإجتماعي و الأخلاقي.
خطوات تجعلك شخص إجتماعي و ودود.
الإنسان دائماً ما يحاول تسليط الضوء عليه , فالجميع يريد أن يحصل على مكانة في المجتمع , فهل يمكن لإنسان أن يعيش وهو مُنعزل تماماً عن الناس؟ فبالتأكيد لا , ويرجع ذلك السبب هو أن الإنسان في الأصل كائن إجتماعي , وعلى الرغم من ذلك لوحظ في الآونة الأخيرة أن الكثير من الناس يخرجون من الترابط الإجتماعي وأصبحت فكرة العزلة عندهم شئ طبيعي بحيث يمكنهم الإعتياد عليه وهذة مُشكلة حقيقية يعاني منها الكثير من الناس وإذا كنت واحداً من ضمن هؤلاء فمن الجيد أنك في المكان الصحيح..فمن خلال مقالتنا سنوضح بعض الخطوات التي ستساعدك على أن تكون شخصاً إجتماعيا.
شارك عائلتك وساعدها لتكسب الصفات الجيدة
حينما تكون الأسرة متعاونة سيكون هذا الأمر جيد بالنسبة لأطفالهم بحيث ينمو الطفل في بيئة يلعب فيها الجميع دوراً كبيراً في الحياة وبالتالي يصبح للجميع أولوية واحدة وهي التعاون الأسري , فمن خلال المُشاركة في العائلة يتعلم الطفل فكرة التعاون ويدرك قيمة التفاعل الإجتماعي وبذلك يكبر الطفل ويبدأ في الإنخراط في الأنشطة الإجتماعية الأخرى ..وللأسف نادراً ما نرى مثل هذة الأسر المتعاونة في مثل هذة الأيام فقد أصبح لكل شخص أولوية خاصة وكل فرد يفعل ما يريد دون النظر لأحد ونظراً لإنتشار الوسائل العديدة التي جعلت الفرد يترك عمله أو حتى أنشتطه فعلى سبيل المثال مُشاهدة التلفزيون.. فقد أصبح هذا نشاطاً لكثير من الأشخاص.
تأمل دائماً
التأمل طريقة فريدة للحفاظ على العقل والجسم بأحسن حال , فيمكن للشخص من خلال التأمل أن يتجنب كل الضغوط والتوترات التي قد يواجهها , وجميعنا نعلم أن الوجه هو مرآة للعقل وبالتالي عندما يكون العقل في أحسن حال سيبدو وجهك سعيداً ومُبتهجاً , فالتأمل يساعد صاحبه على تطهير جميع أنواع الغيرة والحقد والغضب التي قد تظهر حتى وإن ظهرت من دون قصد.
تذكر أعياد ميلاد الأهل والأصدقاء
من هو أعز صديق لك؟ هل نسيت عيد ميلاده؟ إذا كانت الإجابة نعم فأنت لست بالصديق الحقيقي فكيف لصديق جيد ألا يعرف عيد ميلاد أعز أصدقائه! ..ولتكون صديقاً جيداً يجب عليك أن تظهر مدى إهتمامك لأصدقائك وذلك عن طريق الإتصال بهم بين الحين والآخر وتذكر أعياد ميلادهم بالإضافة إلى المناسبات الخاصة بحيث يمكنك أن تعطي لهم هدية وإن كانت حتى صغيرة تعبر عن مدى حبك لهم وإهتمامك بهم وهذة خطوة جيدة تساعدك على أن تكون شخصاً إجتماعياً و ودود.
لا تجادل أو تتعارك مع الناس
جميعنا غير راضين عما حدث في الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية فهل برأيك نحن بحاجة للقتال مُجدداً؟ ..لا أظن ذلك , فالناس التي لديها القدرة على تهدئة الامور بطريقة جيدة تحصل على إهتمام وإحترام وتقدير من الناس وغالباً ما يكونوا هؤلاء الأشخاص غير مُعادين لأحد , لذك حاول أن تكون واحداً من ضمن هؤلاء حتى تكون محل تقدير وإحترام بين الناس ومن يعلم فقد يصفونك الناس بالشخص الودود.
مُشاهدة الأفلام وقراءة الكتب الجيدة
يمكن للأفلام والكتب أن تحمل تأثيرا جيد للغاية على المُشاهد أو القارئ , فمن خلال مُشاهدتنا لفيلم يمكن أن نكتسب فكرة جديدة تُساعدنا على النجاح فقط في حالة ما إذا كنا جيدين في التعامل مع الأخرين , بالإضافة إلى أن قراءة الكتب تساعدنا كثيراً فعن طريق العلم يزداد وعينا..وأنصح كل شخص سيقوم بقراءة كتب أو مُشاهدة الأفلام بأن يقرأ الكتب الإجتماعية وكتب التنمية البشرية والتي ستساعده على كيفية التواصل مع الناس وأن يُشاهد الأفلام ذات المغزى الإجتماعي و الأخلاقي.
شارك عائلتك وساعدها لتكسب الصفات الجيدة
حينما تكون الأسرة متعاونة سيكون هذا الأمر جيد بالنسبة لأطفالهم بحيث ينمو الطفل في بيئة يلعب فيها الجميع دوراً كبيراً في الحياة وبالتالي يصبح للجميع أولوية واحدة وهي التعاون الأسري , فمن خلال المُشاركة في العائلة يتعلم الطفل فكرة التعاون ويدرك قيمة التفاعل الإجتماعي وبذلك يكبر الطفل ويبدأ في الإنخراط في الأنشطة الإجتماعية الأخرى ..وللأسف نادراً ما نرى مثل هذة الأسر المتعاونة في مثل هذة الأيام فقد أصبح لكل شخص أولوية خاصة وكل فرد يفعل ما يريد دون النظر لأحد ونظراً لإنتشار الوسائل العديدة التي جعلت الفرد يترك عمله أو حتى أنشتطه فعلى سبيل المثال مُشاهدة التلفزيون.. فقد أصبح هذا نشاطاً لكثير من الأشخاص.
تأمل دائماً
التأمل طريقة فريدة للحفاظ على العقل والجسم بأحسن حال , فيمكن للشخص من خلال التأمل أن يتجنب كل الضغوط والتوترات التي قد يواجهها , وجميعنا نعلم أن الوجه هو مرآة للعقل وبالتالي عندما يكون العقل في أحسن حال سيبدو وجهك سعيداً ومُبتهجاً , فالتأمل يساعد صاحبه على تطهير جميع أنواع الغيرة والحقد والغضب التي قد تظهر حتى وإن ظهرت من دون قصد.
تذكر أعياد ميلاد الأهل والأصدقاء
من هو أعز صديق لك؟ هل نسيت عيد ميلاده؟ إذا كانت الإجابة نعم فأنت لست بالصديق الحقيقي فكيف لصديق جيد ألا يعرف عيد ميلاد أعز أصدقائه! ..ولتكون صديقاً جيداً يجب عليك أن تظهر مدى إهتمامك لأصدقائك وذلك عن طريق الإتصال بهم بين الحين والآخر وتذكر أعياد ميلادهم بالإضافة إلى المناسبات الخاصة بحيث يمكنك أن تعطي لهم هدية وإن كانت حتى صغيرة تعبر عن مدى حبك لهم وإهتمامك بهم وهذة خطوة جيدة تساعدك على أن تكون شخصاً إجتماعياً و ودود.
لا تجادل أو تتعارك مع الناس
جميعنا غير راضين عما حدث في الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية فهل برأيك نحن بحاجة للقتال مُجدداً؟ ..لا أظن ذلك , فالناس التي لديها القدرة على تهدئة الامور بطريقة جيدة تحصل على إهتمام وإحترام وتقدير من الناس وغالباً ما يكونوا هؤلاء الأشخاص غير مُعادين لأحد , لذك حاول أن تكون واحداً من ضمن هؤلاء حتى تكون محل تقدير وإحترام بين الناس ومن يعلم فقد يصفونك الناس بالشخص الودود.
مُشاهدة الأفلام وقراءة الكتب الجيدة
يمكن للأفلام والكتب أن تحمل تأثيرا جيد للغاية على المُشاهد أو القارئ , فمن خلال مُشاهدتنا لفيلم يمكن أن نكتسب فكرة جديدة تُساعدنا على النجاح فقط في حالة ما إذا كنا جيدين في التعامل مع الأخرين , بالإضافة إلى أن قراءة الكتب تساعدنا كثيراً فعن طريق العلم يزداد وعينا..وأنصح كل شخص سيقوم بقراءة كتب أو مُشاهدة الأفلام بأن يقرأ الكتب الإجتماعية وكتب التنمية البشرية والتي ستساعده على كيفية التواصل مع الناس وأن يُشاهد الأفلام ذات المغزى الإجتماعي و الأخلاقي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق