بلا شك أن أيام الدراسة هي أفضل واسعد أيام حياتنا , وما يجعلها كذلك هو أننا لا نتحمل أي مسؤلية تجاه العالم الحقيقي وكانت تعتبر المسئولية الوحيدة على عاتقنا هي القيام ببعمل الواجبات المدرسية فقط , الكثير منا عندما كان صغيراً لا يدرك القيمة الأساسية للمدرسة وأنها مصدر جيد لتطوير المهارات الإجتماعية وترسيخ مبادئ الإحترام والعاطفة ,فالمدرسة تعلمنا الكثير من القيم والأخلاق بالإضافة إلى أنها مُستقبل مُشرق لكل طفل , الكثير منا إن لم يكن جميعنا أثناء دراسته قد واجه العديد من الأمور وخاض كثيراً من التجارب التي زرعت بداخلنا صفاتاً جيدة وعلمتنا دروساً قيمة وربما لم نكن ندرك ذلك الأمر حينها ولكننا حين كبرنا وواجهنا أموراً مُشابهة جعلتنا ندرك قيمة ذلك الأمر.. ومن خلال مقالتنا هذة ستتعرف على أفضل وأهم الدروس التي تعلمناها في المدرسة عندما كنا صغاراً.
العمل الجماعي
المدرسة هي المكان الوحيد الذي يجمع جميع الأطفال تقريباً , وغالباً ما تكون هذة الأطفال مُبدعة وأصحاب موهبة بحيث يمكنها فعل ما تريد بدون مُساعدة , ومع ذلك يجب علينا أن نتعلم فكرة العمل الجماعي , فمن الممكن أن يوجد صديقين وكل واحد فيهم يختلف عن الأخر في الدين والعرق ولكنهم وجدوا أنفسهم مرة واحدة تحت سقف واحد وهو الفصل , فهو المكان الذي يتعلموا فيه كيفية التعاون والإنطباط والعمل الجماعي وحتى مشاركة بعضهم البعض أثناء اللعب.
قوة الكلمات
نعم , فهي قوة الإتصال بيننا , الكثير منا قد قابل نوعية المدرسين الذين يعلموا الأطفال ويدربوهم على كيفية التحدث وإمكانية الكتابة بطريقتهم الخاصة , وغالباً ما كنا نتذكر هؤلاء المدرسين ولا ننساهم أبداً حتى لمدى الحياة , وذلك لأن هؤلاء المدرسين لديهم دافع وهو التعليم الجيد ومبادئ عليهم تحقيقها , وهؤلاء المدرسين هم من ألهمونا قيمة التواصل في حياتنا بشكل عام لذلك فإن التعليم بالمدارس ليس شرح وتفسير لمنهج فقط بل هو تعليم لكل ضروريات الحياة ومنها الإتصال.
الإنضباط
المدرسة هي أول مكان نتعلم فيه الإنضباط حيث نتدرب فيها على الإنضباط بشكل جيد بالإضافة إلى حسن التصرف , فكثيراً ما وجدنا مُعلمين يوبخوننا وأحياناً يلجأوا إلى الضرب وذلك حتى نكون أكثر إنضباطاً , وحينها كنا لا نعلم أهمية الإنضباط ولا ندري لماذ يقوم المدرسين بضربنا .. والهدف الأساسي من الإنضباط هو تعليمنا على أن نكون أشخاصا مُطيعين.
تصور ورؤية المُستقبل
أثناء فترة الدراسة جميعنا نتصور الكثير من الأشياء والتي بدورها تعمل على تحسين قوة التفكير , فأحياناً يصل تفكيرنا لمرحلة من الإبداع ..ودائماً ما كنا في هذة المرحلة نأمل بما سنفعله في المُستقبل ونطمح في العديد من الأشياء بل كنا نحلم ونتخيل كيف سنكون عندما نكبر.
ممارسة الرياضة والمنهج الدراسي
لا يمكن أن ننهي مقالتنا بدون ذكرهذة النقطة.. فجميعنا تقريباً قد تعلم معنى وقيمة الرياضة في المدرسة عن طريق ممارسة التدريبات والتمارين اليومية بالإضافة إلى البطولات الرياضية التي تُقام أثناء الدراسة ويمكن للموهبين في رياضة معينة التقدم في بطولتها , فالمدرسة هي أول من لإكتشاف الموهوبين.. ولا يمكننا أن نغفل أيضاً المنهج الاساسي الذي نتعلمه في المدرسة والكم الهائل من المعلومات التي نتعلمها يومياً وبذلك الامر قد زرعت داخل أنفسنا قيمة العلم والمعرفة مما أدي إلى ترسيخ فكرة التعلم الذاتي حتى بعد إنتهاء الدراسة لذلك فإن المدرسة لها تأثير كبير جداً على مُستقبل كل شخص.
إكتساب أصدقاء للأبد
عندما كنا صغاراً في مراحل الدراسة كنا نقابل الكثير من الأصدقاء وبمجرد أن نتكلم معهم نعتبرهم أفضل أصدقاء لنا وبالفعل قد يكونوا كذلك فهو يتكلم معك ليس لديه شئ يخفيه ولا يقصدك في خدمة فهو حر يتكلم معك بلا قيود بل تجد متعة في الحديث معه ولذلك فإن أصدقاء المدرسة هم أفضل أصدقاء لنا , لذا يمكننا أن نعتبر المدرسة هي مكاناً لكسب الأصدقاء المُخلصين.
العمل الجماعي
المدرسة هي المكان الوحيد الذي يجمع جميع الأطفال تقريباً , وغالباً ما تكون هذة الأطفال مُبدعة وأصحاب موهبة بحيث يمكنها فعل ما تريد بدون مُساعدة , ومع ذلك يجب علينا أن نتعلم فكرة العمل الجماعي , فمن الممكن أن يوجد صديقين وكل واحد فيهم يختلف عن الأخر في الدين والعرق ولكنهم وجدوا أنفسهم مرة واحدة تحت سقف واحد وهو الفصل , فهو المكان الذي يتعلموا فيه كيفية التعاون والإنطباط والعمل الجماعي وحتى مشاركة بعضهم البعض أثناء اللعب.
قوة الكلمات
نعم , فهي قوة الإتصال بيننا , الكثير منا قد قابل نوعية المدرسين الذين يعلموا الأطفال ويدربوهم على كيفية التحدث وإمكانية الكتابة بطريقتهم الخاصة , وغالباً ما كنا نتذكر هؤلاء المدرسين ولا ننساهم أبداً حتى لمدى الحياة , وذلك لأن هؤلاء المدرسين لديهم دافع وهو التعليم الجيد ومبادئ عليهم تحقيقها , وهؤلاء المدرسين هم من ألهمونا قيمة التواصل في حياتنا بشكل عام لذلك فإن التعليم بالمدارس ليس شرح وتفسير لمنهج فقط بل هو تعليم لكل ضروريات الحياة ومنها الإتصال.
الإنضباط
المدرسة هي أول مكان نتعلم فيه الإنضباط حيث نتدرب فيها على الإنضباط بشكل جيد بالإضافة إلى حسن التصرف , فكثيراً ما وجدنا مُعلمين يوبخوننا وأحياناً يلجأوا إلى الضرب وذلك حتى نكون أكثر إنضباطاً , وحينها كنا لا نعلم أهمية الإنضباط ولا ندري لماذ يقوم المدرسين بضربنا .. والهدف الأساسي من الإنضباط هو تعليمنا على أن نكون أشخاصا مُطيعين.
تصور ورؤية المُستقبل
أثناء فترة الدراسة جميعنا نتصور الكثير من الأشياء والتي بدورها تعمل على تحسين قوة التفكير , فأحياناً يصل تفكيرنا لمرحلة من الإبداع ..ودائماً ما كنا في هذة المرحلة نأمل بما سنفعله في المُستقبل ونطمح في العديد من الأشياء بل كنا نحلم ونتخيل كيف سنكون عندما نكبر.
ممارسة الرياضة والمنهج الدراسي
لا يمكن أن ننهي مقالتنا بدون ذكرهذة النقطة.. فجميعنا تقريباً قد تعلم معنى وقيمة الرياضة في المدرسة عن طريق ممارسة التدريبات والتمارين اليومية بالإضافة إلى البطولات الرياضية التي تُقام أثناء الدراسة ويمكن للموهبين في رياضة معينة التقدم في بطولتها , فالمدرسة هي أول من لإكتشاف الموهوبين.. ولا يمكننا أن نغفل أيضاً المنهج الاساسي الذي نتعلمه في المدرسة والكم الهائل من المعلومات التي نتعلمها يومياً وبذلك الامر قد زرعت داخل أنفسنا قيمة العلم والمعرفة مما أدي إلى ترسيخ فكرة التعلم الذاتي حتى بعد إنتهاء الدراسة لذلك فإن المدرسة لها تأثير كبير جداً على مُستقبل كل شخص.
إكتساب أصدقاء للأبد
عندما كنا صغاراً في مراحل الدراسة كنا نقابل الكثير من الأصدقاء وبمجرد أن نتكلم معهم نعتبرهم أفضل أصدقاء لنا وبالفعل قد يكونوا كذلك فهو يتكلم معك ليس لديه شئ يخفيه ولا يقصدك في خدمة فهو حر يتكلم معك بلا قيود بل تجد متعة في الحديث معه ولذلك فإن أصدقاء المدرسة هم أفضل أصدقاء لنا , لذا يمكننا أن نعتبر المدرسة هي مكاناً لكسب الأصدقاء المُخلصين.
أفضل دروس الحياة التي نتعلمها من المدرسة.
بلا شك أن أيام الدراسة هي أفضل واسعد أيام حياتنا , وما يجعلها كذلك هو أننا لا نتحمل أي مسؤلية تجاه العالم الحقيقي وكانت تعتبر المسئولية الوحيدة على عاتقنا هي القيام ببعمل الواجبات المدرسية فقط , الكثير منا عندما كان صغيراً لا يدرك القيمة الأساسية للمدرسة وأنها مصدر جيد لتطوير المهارات الإجتماعية وترسيخ مبادئ الإحترام والعاطفة ,فالمدرسة تعلمنا الكثير من القيم والأخلاق بالإضافة إلى أنها مُستقبل مُشرق لكل طفل , الكثير منا إن لم يكن جميعنا أثناء دراسته قد واجه العديد من الأمور وخاض كثيراً من التجارب التي زرعت بداخلنا صفاتاً جيدة وعلمتنا دروساً قيمة وربما لم نكن ندرك ذلك الأمر حينها ولكننا حين كبرنا وواجهنا أموراً مُشابهة جعلتنا ندرك قيمة ذلك الأمر.. ومن خلال مقالتنا هذة ستتعرف على أفضل وأهم الدروس التي تعلمناها في المدرسة عندما كنا صغاراً.
العمل الجماعي
المدرسة هي المكان الوحيد الذي يجمع جميع الأطفال تقريباً , وغالباً ما تكون هذة الأطفال مُبدعة وأصحاب موهبة بحيث يمكنها فعل ما تريد بدون مُساعدة , ومع ذلك يجب علينا أن نتعلم فكرة العمل الجماعي , فمن الممكن أن يوجد صديقين وكل واحد فيهم يختلف عن الأخر في الدين والعرق ولكنهم وجدوا أنفسهم مرة واحدة تحت سقف واحد وهو الفصل , فهو المكان الذي يتعلموا فيه كيفية التعاون والإنطباط والعمل الجماعي وحتى مشاركة بعضهم البعض أثناء اللعب.
قوة الكلمات
نعم , فهي قوة الإتصال بيننا , الكثير منا قد قابل نوعية المدرسين الذين يعلموا الأطفال ويدربوهم على كيفية التحدث وإمكانية الكتابة بطريقتهم الخاصة , وغالباً ما كنا نتذكر هؤلاء المدرسين ولا ننساهم أبداً حتى لمدى الحياة , وذلك لأن هؤلاء المدرسين لديهم دافع وهو التعليم الجيد ومبادئ عليهم تحقيقها , وهؤلاء المدرسين هم من ألهمونا قيمة التواصل في حياتنا بشكل عام لذلك فإن التعليم بالمدارس ليس شرح وتفسير لمنهج فقط بل هو تعليم لكل ضروريات الحياة ومنها الإتصال.
الإنضباط
المدرسة هي أول مكان نتعلم فيه الإنضباط حيث نتدرب فيها على الإنضباط بشكل جيد بالإضافة إلى حسن التصرف , فكثيراً ما وجدنا مُعلمين يوبخوننا وأحياناً يلجأوا إلى الضرب وذلك حتى نكون أكثر إنضباطاً , وحينها كنا لا نعلم أهمية الإنضباط ولا ندري لماذ يقوم المدرسين بضربنا .. والهدف الأساسي من الإنضباط هو تعليمنا على أن نكون أشخاصا مُطيعين.
تصور ورؤية المُستقبل
أثناء فترة الدراسة جميعنا نتصور الكثير من الأشياء والتي بدورها تعمل على تحسين قوة التفكير , فأحياناً يصل تفكيرنا لمرحلة من الإبداع ..ودائماً ما كنا في هذة المرحلة نأمل بما سنفعله في المُستقبل ونطمح في العديد من الأشياء بل كنا نحلم ونتخيل كيف سنكون عندما نكبر.
ممارسة الرياضة والمنهج الدراسي
لا يمكن أن ننهي مقالتنا بدون ذكرهذة النقطة.. فجميعنا تقريباً قد تعلم معنى وقيمة الرياضة في المدرسة عن طريق ممارسة التدريبات والتمارين اليومية بالإضافة إلى البطولات الرياضية التي تُقام أثناء الدراسة ويمكن للموهبين في رياضة معينة التقدم في بطولتها , فالمدرسة هي أول من لإكتشاف الموهوبين.. ولا يمكننا أن نغفل أيضاً المنهج الاساسي الذي نتعلمه في المدرسة والكم الهائل من المعلومات التي نتعلمها يومياً وبذلك الامر قد زرعت داخل أنفسنا قيمة العلم والمعرفة مما أدي إلى ترسيخ فكرة التعلم الذاتي حتى بعد إنتهاء الدراسة لذلك فإن المدرسة لها تأثير كبير جداً على مُستقبل كل شخص.
إكتساب أصدقاء للأبد
عندما كنا صغاراً في مراحل الدراسة كنا نقابل الكثير من الأصدقاء وبمجرد أن نتكلم معهم نعتبرهم أفضل أصدقاء لنا وبالفعل قد يكونوا كذلك فهو يتكلم معك ليس لديه شئ يخفيه ولا يقصدك في خدمة فهو حر يتكلم معك بلا قيود بل تجد متعة في الحديث معه ولذلك فإن أصدقاء المدرسة هم أفضل أصدقاء لنا , لذا يمكننا أن نعتبر المدرسة هي مكاناً لكسب الأصدقاء المُخلصين.
العمل الجماعي
المدرسة هي المكان الوحيد الذي يجمع جميع الأطفال تقريباً , وغالباً ما تكون هذة الأطفال مُبدعة وأصحاب موهبة بحيث يمكنها فعل ما تريد بدون مُساعدة , ومع ذلك يجب علينا أن نتعلم فكرة العمل الجماعي , فمن الممكن أن يوجد صديقين وكل واحد فيهم يختلف عن الأخر في الدين والعرق ولكنهم وجدوا أنفسهم مرة واحدة تحت سقف واحد وهو الفصل , فهو المكان الذي يتعلموا فيه كيفية التعاون والإنطباط والعمل الجماعي وحتى مشاركة بعضهم البعض أثناء اللعب.
قوة الكلمات
نعم , فهي قوة الإتصال بيننا , الكثير منا قد قابل نوعية المدرسين الذين يعلموا الأطفال ويدربوهم على كيفية التحدث وإمكانية الكتابة بطريقتهم الخاصة , وغالباً ما كنا نتذكر هؤلاء المدرسين ولا ننساهم أبداً حتى لمدى الحياة , وذلك لأن هؤلاء المدرسين لديهم دافع وهو التعليم الجيد ومبادئ عليهم تحقيقها , وهؤلاء المدرسين هم من ألهمونا قيمة التواصل في حياتنا بشكل عام لذلك فإن التعليم بالمدارس ليس شرح وتفسير لمنهج فقط بل هو تعليم لكل ضروريات الحياة ومنها الإتصال.
الإنضباط
المدرسة هي أول مكان نتعلم فيه الإنضباط حيث نتدرب فيها على الإنضباط بشكل جيد بالإضافة إلى حسن التصرف , فكثيراً ما وجدنا مُعلمين يوبخوننا وأحياناً يلجأوا إلى الضرب وذلك حتى نكون أكثر إنضباطاً , وحينها كنا لا نعلم أهمية الإنضباط ولا ندري لماذ يقوم المدرسين بضربنا .. والهدف الأساسي من الإنضباط هو تعليمنا على أن نكون أشخاصا مُطيعين.
تصور ورؤية المُستقبل
أثناء فترة الدراسة جميعنا نتصور الكثير من الأشياء والتي بدورها تعمل على تحسين قوة التفكير , فأحياناً يصل تفكيرنا لمرحلة من الإبداع ..ودائماً ما كنا في هذة المرحلة نأمل بما سنفعله في المُستقبل ونطمح في العديد من الأشياء بل كنا نحلم ونتخيل كيف سنكون عندما نكبر.
ممارسة الرياضة والمنهج الدراسي
لا يمكن أن ننهي مقالتنا بدون ذكرهذة النقطة.. فجميعنا تقريباً قد تعلم معنى وقيمة الرياضة في المدرسة عن طريق ممارسة التدريبات والتمارين اليومية بالإضافة إلى البطولات الرياضية التي تُقام أثناء الدراسة ويمكن للموهبين في رياضة معينة التقدم في بطولتها , فالمدرسة هي أول من لإكتشاف الموهوبين.. ولا يمكننا أن نغفل أيضاً المنهج الاساسي الذي نتعلمه في المدرسة والكم الهائل من المعلومات التي نتعلمها يومياً وبذلك الامر قد زرعت داخل أنفسنا قيمة العلم والمعرفة مما أدي إلى ترسيخ فكرة التعلم الذاتي حتى بعد إنتهاء الدراسة لذلك فإن المدرسة لها تأثير كبير جداً على مُستقبل كل شخص.
إكتساب أصدقاء للأبد
عندما كنا صغاراً في مراحل الدراسة كنا نقابل الكثير من الأصدقاء وبمجرد أن نتكلم معهم نعتبرهم أفضل أصدقاء لنا وبالفعل قد يكونوا كذلك فهو يتكلم معك ليس لديه شئ يخفيه ولا يقصدك في خدمة فهو حر يتكلم معك بلا قيود بل تجد متعة في الحديث معه ولذلك فإن أصدقاء المدرسة هم أفضل أصدقاء لنا , لذا يمكننا أن نعتبر المدرسة هي مكاناً لكسب الأصدقاء المُخلصين.
0 التعليقات:
إرسال تعليق