بسم الله الرحمن الرحيم
اولا : القصه حقيقيه !!
تحكى عن سر لغز “وجوه Bélmez” المرعبة..!!!
منزل عائلة “بيريرا” فى اسبانيا.
منزل قديم تم بناؤه عام 1830 سكن فيها الاجداد لسنوات عديده ! لم يحدث بها اى شئ مخيف! بعض الاصوات كانت تصدر من القبو! لكن الاوضاع هادئة . كل ذلك تغير في 23 أغسطس 1971 !!
ذلك اليوم وجدت “ماريا” بقعة غريبة! على الارض فى المطبخ!! وباءت محاولاتها لتنظيف البقعة بالفشل! بل على العكس ازداد حجمها يوما بعد يوم. لاحظت ماريا أن البقعة قد تطورت لتصبح شبه الوجه! اتفق الجميع على ان هذا وجه لرجل حزين!! لا احد يعلم من هو !!
فيما بعد سوف يسمى هذا الوجه “بافا“! كانت العائلة مستائة جدا من ذلك الوجه على الأرض. فقام اخوها بحفر الارض وصب اسمنت جديد ! لكن فى 8 سبتمبر 1971، عاد الوجه يظهر من جديد بنفس الشكل السابق !! ولكن بحزن اكثر !! ازداد الخوف لدى العائلة مما دفعهم لحفر المطبخ بعمق تسعة اقدام و كانت المفاجأه !! تم العثور على هيكلين عظميين بلا رأس!! و بعض العظام البشرية الاخرى .
عرف بعد ذلك ان هذه الارض التى بني عليها المنزل كانت موقع لكنيسة كاثوليكية يرجع تاريخها إلى القرن 17th قبل ذلك . ثم كانت مقبره خاصة بالمسلمين . حاول مجلس المدينه التخلص بسرعه من تلك الظاهره !! فتم دفن العظام القديمة في مقبرة أخرى. و تم عمل ارضية اسمنت جديدة لمطبخ عائلة خوان . لكن النتيجة جاءت مفاجئة للجميع !!!! لم يقتصر “بافا” على الظهور مرة أخرى منفردا !! ولكن انضم اليه اكثر من وجه مشابه ! كانت وجوه كل من رجل و امرأة ..
اجرو اختبارات مكثفه على المكان فى النهاية قام الفريق بدهان الارضية واغلقو باب المطبخ ل3 شهور ووضعو كاميرات فيه . عاد الخبراء الى المطبخ كانت المفاجئة ! ازيل الطلاء تماما وظهرت الوجوه مرة اخرى!!! نفس الشكل والمكان !!
قامو تجربة اخرى عن طريق مكبرات الصوت و بالفعل وجدت عدة جمل مفيدة و من هذه الجمل :”اكمل الدفن””ماريا، أنا أريد أن أخرج” (بصوت الطفلة) “هى تذهب مع كل الرجال.” “الجحيم يبدأ من هنا” “أنظر لأسفل”
وكلمات اخرى بصوت صراخ : “من اجل قتله” .. “الجميع مر بعيدا.” “هناك من يعاني”. بعد التحقيقات ثبت ان الوجوه تعكس الحالة النفسية ل”ماريا” و معظم الاصوات كانت تخاطبها هى !!
ايضا : بعد موت “خوان” اخوها ظهر وجهه فى المطبخ
لكن عندما توفيت “ماريا” عام 2004 لم يظهر وجهها!!
اولا : القصه حقيقيه !!
تحكى عن سر لغز “وجوه Bélmez” المرعبة..!!!
منزل عائلة “بيريرا” فى اسبانيا.
منزل قديم تم بناؤه عام 1830 سكن فيها الاجداد لسنوات عديده ! لم يحدث بها اى شئ مخيف! بعض الاصوات كانت تصدر من القبو! لكن الاوضاع هادئة . كل ذلك تغير في 23 أغسطس 1971 !!
ذلك اليوم وجدت “ماريا” بقعة غريبة! على الارض فى المطبخ!! وباءت محاولاتها لتنظيف البقعة بالفشل! بل على العكس ازداد حجمها يوما بعد يوم. لاحظت ماريا أن البقعة قد تطورت لتصبح شبه الوجه! اتفق الجميع على ان هذا وجه لرجل حزين!! لا احد يعلم من هو !!
فيما بعد سوف يسمى هذا الوجه “بافا“! كانت العائلة مستائة جدا من ذلك الوجه على الأرض. فقام اخوها بحفر الارض وصب اسمنت جديد ! لكن فى 8 سبتمبر 1971، عاد الوجه يظهر من جديد بنفس الشكل السابق !! ولكن بحزن اكثر !! ازداد الخوف لدى العائلة مما دفعهم لحفر المطبخ بعمق تسعة اقدام و كانت المفاجأه !! تم العثور على هيكلين عظميين بلا رأس!! و بعض العظام البشرية الاخرى .
عرف بعد ذلك ان هذه الارض التى بني عليها المنزل كانت موقع لكنيسة كاثوليكية يرجع تاريخها إلى القرن 17th قبل ذلك . ثم كانت مقبره خاصة بالمسلمين . حاول مجلس المدينه التخلص بسرعه من تلك الظاهره !! فتم دفن العظام القديمة في مقبرة أخرى. و تم عمل ارضية اسمنت جديدة لمطبخ عائلة خوان . لكن النتيجة جاءت مفاجئة للجميع !!!! لم يقتصر “بافا” على الظهور مرة أخرى منفردا !! ولكن انضم اليه اكثر من وجه مشابه ! كانت وجوه كل من رجل و امرأة ..
بعض هذه الوجوه بالحجم الطبيعى والبعض الاخر صغير. وبعضها ذو ملامح واضحة والاخر غير واضحة . لكن الشيء المشترك هو ان ملامحهم اكثر غضباً و حزن من قبل . فقدت العائلة سيطرتها على المنزل انتشرت الصور فى كل اجزاء المنزل بشكل سريع !!. وفى عام 1972 حضر فريق من الخبراء مقتنعين أنهم يتعاملون مع اشباح!!. لاحظوا ان ملامحهم تتغير من حزن الى غضب او فرح حسب الحالة النفسية لسكان المنزل خاصة “ماريا”!!
اجرو اختبارات مكثفه على المكان فى النهاية قام الفريق بدهان الارضية واغلقو باب المطبخ ل3 شهور ووضعو كاميرات فيه . عاد الخبراء الى المطبخ كانت المفاجئة ! ازيل الطلاء تماما وظهرت الوجوه مرة اخرى!!! نفس الشكل والمكان !!
قامو تجربة اخرى عن طريق مكبرات الصوت و بالفعل وجدت عدة جمل مفيدة و من هذه الجمل :”اكمل الدفن””ماريا، أنا أريد أن أخرج” (بصوت الطفلة) “هى تذهب مع كل الرجال.” “الجحيم يبدأ من هنا” “أنظر لأسفل”
وكلمات اخرى بصوت صراخ : “من اجل قتله” .. “الجميع مر بعيدا.” “هناك من يعاني”. بعد التحقيقات ثبت ان الوجوه تعكس الحالة النفسية ل”ماريا” و معظم الاصوات كانت تخاطبها هى !!
ايضا : بعد موت “خوان” اخوها ظهر وجهه فى المطبخ
لكن عندما توفيت “ماريا” عام 2004 لم يظهر وجهها!!
وجوه تظهر في الظلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اولا : القصه حقيقيه !!
تحكى عن سر لغز “وجوه Bélmez” المرعبة..!!!
منزل عائلة “بيريرا” فى اسبانيا.
منزل قديم تم بناؤه عام 1830 سكن فيها الاجداد لسنوات عديده ! لم يحدث بها اى شئ مخيف! بعض الاصوات كانت تصدر من القبو! لكن الاوضاع هادئة . كل ذلك تغير في 23 أغسطس 1971 !!
ذلك اليوم وجدت “ماريا” بقعة غريبة! على الارض فى المطبخ!! وباءت محاولاتها لتنظيف البقعة بالفشل! بل على العكس ازداد حجمها يوما بعد يوم. لاحظت ماريا أن البقعة قد تطورت لتصبح شبه الوجه! اتفق الجميع على ان هذا وجه لرجل حزين!! لا احد يعلم من هو !!
فيما بعد سوف يسمى هذا الوجه “بافا“! كانت العائلة مستائة جدا من ذلك الوجه على الأرض. فقام اخوها بحفر الارض وصب اسمنت جديد ! لكن فى 8 سبتمبر 1971، عاد الوجه يظهر من جديد بنفس الشكل السابق !! ولكن بحزن اكثر !! ازداد الخوف لدى العائلة مما دفعهم لحفر المطبخ بعمق تسعة اقدام و كانت المفاجأه !! تم العثور على هيكلين عظميين بلا رأس!! و بعض العظام البشرية الاخرى .
عرف بعد ذلك ان هذه الارض التى بني عليها المنزل كانت موقع لكنيسة كاثوليكية يرجع تاريخها إلى القرن 17th قبل ذلك . ثم كانت مقبره خاصة بالمسلمين . حاول مجلس المدينه التخلص بسرعه من تلك الظاهره !! فتم دفن العظام القديمة في مقبرة أخرى. و تم عمل ارضية اسمنت جديدة لمطبخ عائلة خوان . لكن النتيجة جاءت مفاجئة للجميع !!!! لم يقتصر “بافا” على الظهور مرة أخرى منفردا !! ولكن انضم اليه اكثر من وجه مشابه ! كانت وجوه كل من رجل و امرأة ..
اجرو اختبارات مكثفه على المكان فى النهاية قام الفريق بدهان الارضية واغلقو باب المطبخ ل3 شهور ووضعو كاميرات فيه . عاد الخبراء الى المطبخ كانت المفاجئة ! ازيل الطلاء تماما وظهرت الوجوه مرة اخرى!!! نفس الشكل والمكان !!
قامو تجربة اخرى عن طريق مكبرات الصوت و بالفعل وجدت عدة جمل مفيدة و من هذه الجمل :”اكمل الدفن””ماريا، أنا أريد أن أخرج” (بصوت الطفلة) “هى تذهب مع كل الرجال.” “الجحيم يبدأ من هنا” “أنظر لأسفل”
وكلمات اخرى بصوت صراخ : “من اجل قتله” .. “الجميع مر بعيدا.” “هناك من يعاني”. بعد التحقيقات ثبت ان الوجوه تعكس الحالة النفسية ل”ماريا” و معظم الاصوات كانت تخاطبها هى !!
ايضا : بعد موت “خوان” اخوها ظهر وجهه فى المطبخ
لكن عندما توفيت “ماريا” عام 2004 لم يظهر وجهها!!
اولا : القصه حقيقيه !!
تحكى عن سر لغز “وجوه Bélmez” المرعبة..!!!
منزل عائلة “بيريرا” فى اسبانيا.
منزل قديم تم بناؤه عام 1830 سكن فيها الاجداد لسنوات عديده ! لم يحدث بها اى شئ مخيف! بعض الاصوات كانت تصدر من القبو! لكن الاوضاع هادئة . كل ذلك تغير في 23 أغسطس 1971 !!
ذلك اليوم وجدت “ماريا” بقعة غريبة! على الارض فى المطبخ!! وباءت محاولاتها لتنظيف البقعة بالفشل! بل على العكس ازداد حجمها يوما بعد يوم. لاحظت ماريا أن البقعة قد تطورت لتصبح شبه الوجه! اتفق الجميع على ان هذا وجه لرجل حزين!! لا احد يعلم من هو !!
فيما بعد سوف يسمى هذا الوجه “بافا“! كانت العائلة مستائة جدا من ذلك الوجه على الأرض. فقام اخوها بحفر الارض وصب اسمنت جديد ! لكن فى 8 سبتمبر 1971، عاد الوجه يظهر من جديد بنفس الشكل السابق !! ولكن بحزن اكثر !! ازداد الخوف لدى العائلة مما دفعهم لحفر المطبخ بعمق تسعة اقدام و كانت المفاجأه !! تم العثور على هيكلين عظميين بلا رأس!! و بعض العظام البشرية الاخرى .
عرف بعد ذلك ان هذه الارض التى بني عليها المنزل كانت موقع لكنيسة كاثوليكية يرجع تاريخها إلى القرن 17th قبل ذلك . ثم كانت مقبره خاصة بالمسلمين . حاول مجلس المدينه التخلص بسرعه من تلك الظاهره !! فتم دفن العظام القديمة في مقبرة أخرى. و تم عمل ارضية اسمنت جديدة لمطبخ عائلة خوان . لكن النتيجة جاءت مفاجئة للجميع !!!! لم يقتصر “بافا” على الظهور مرة أخرى منفردا !! ولكن انضم اليه اكثر من وجه مشابه ! كانت وجوه كل من رجل و امرأة ..
بعض هذه الوجوه بالحجم الطبيعى والبعض الاخر صغير. وبعضها ذو ملامح واضحة والاخر غير واضحة . لكن الشيء المشترك هو ان ملامحهم اكثر غضباً و حزن من قبل . فقدت العائلة سيطرتها على المنزل انتشرت الصور فى كل اجزاء المنزل بشكل سريع !!. وفى عام 1972 حضر فريق من الخبراء مقتنعين أنهم يتعاملون مع اشباح!!. لاحظوا ان ملامحهم تتغير من حزن الى غضب او فرح حسب الحالة النفسية لسكان المنزل خاصة “ماريا”!!
اجرو اختبارات مكثفه على المكان فى النهاية قام الفريق بدهان الارضية واغلقو باب المطبخ ل3 شهور ووضعو كاميرات فيه . عاد الخبراء الى المطبخ كانت المفاجئة ! ازيل الطلاء تماما وظهرت الوجوه مرة اخرى!!! نفس الشكل والمكان !!
قامو تجربة اخرى عن طريق مكبرات الصوت و بالفعل وجدت عدة جمل مفيدة و من هذه الجمل :”اكمل الدفن””ماريا، أنا أريد أن أخرج” (بصوت الطفلة) “هى تذهب مع كل الرجال.” “الجحيم يبدأ من هنا” “أنظر لأسفل”
وكلمات اخرى بصوت صراخ : “من اجل قتله” .. “الجميع مر بعيدا.” “هناك من يعاني”. بعد التحقيقات ثبت ان الوجوه تعكس الحالة النفسية ل”ماريا” و معظم الاصوات كانت تخاطبها هى !!
ايضا : بعد موت “خوان” اخوها ظهر وجهه فى المطبخ
لكن عندما توفيت “ماريا” عام 2004 لم يظهر وجهها!!
0 التعليقات:
إرسال تعليق